و كأني بالمغرب نموذج يُحتذى به قاريًا أو إقليميًا أو دوليًا في مجال مواجهة كورونا،بينما واقع الحال عكس ذلك بل و يؤكد أن المغرب من أكثر الدول الإفريقية تضررًا من الوباء حتى الآن بالرغم من إطلاقه لحملة لتلقيح مواطنيه في الوقت الذي لا تزال حكومة الرباط تفرض حالة الطوارئ الصحية،حيث مددتها لشهر إضافي ،فضلًا عن عدد الإصابات و الوفيات المرتفع و هو ما يوحي بأن المغرب يريد ذر الرماد في العيون و الإدعاء بأنه تخطى عقبة الجائحة بنجاح.

فقد زعم-و هو كذوب آفّاق- ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية المغربي، إن الجزائر عبأت في الأسابيع الأخيرة كل مؤسساتها الرسمية للإدلاء بتصريحات حول الصحراء الغربية، وأصبحت تُوليها أهمية أكبر من شؤونها الداخلية وحتى قضية فلسطين.

تسجيل 236 إصابة بفيروس كورونا و3 وفيات في الجزائر خلال الـ24 ساعة الأخيرة

كما أشار المصدر ذاته إلى أن استهلاك الطاقة الكهربائية قد انخفض بنسبة 1.5 في المائة، بعد تراجع في استهلاك كهرباء الضغط العالي جدا والعالي بنسبة (ناقص 5.4 في المائة)، واستهلاك الكهرباء الموزعة على الوكالات بنسبة (ناقص 4.8 في المائة)، وكذا استهلاك كهرباء الضغط المتوسط بنسبة (ناقص 0.4 في المائة).

وكان الانتقاد الأكبر في الجزائر هو عدم التوصية في تقريره بضرورة تقديم فرنسا “إعتذار” للجزائر على ما أصاب شعبها خلال الاحتلال الذي استمر من 1830 إلى 1962.

وشددت اللجنة في بيان عقب اجتماع لها أمس السبت بياوندي أن مراقبة مدى أهلية المرشحين لتولي رئاسة الكونفدرالية، هو اختصاص حصري للجنة المراقبة التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).

وأفادت المصالح ذاتها بأن المناطق الغربية والوسطى ستعرف سحب عابرة، تكون أكثر كثافة بداية من الظهيرة، ومحملة ببعض الأمطار.

ونعت الوزارة الراحلة المولودة في سيدي بوسعيد ودرست السينما في باريس، قبل عملها في التلفزيون الفرنسي كمحررة نصوص ومديرة إنتاج، ثم عودتها إلى تونس عام 1972.

و أفادت مصادر موثوقة لجريدة "أنباء الجزائر الجديدة" ، أن الشاب الضحية الذي يشتغل سائق سيارة فرود من نوع داسيا لوقان ، قد اختفي عن أنظار عائلته الساكنة بعين ببوش ، منذ ليلة أول أمس السبت إلى غاية ساعة الظهر من يوم الأحد

واعتبر المفكر المغربي ذي الأصول اليهودية، أن اندري ازولاي هو مهندس مشروع "علاء الدين" القاضي بتعليم المسلمين والعرب أهمية "المحرقة".